الكيمياء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الكيمياء

مشروع لمدرسه ابي ايوب الانصاري وهو عمل منتدى يضم اعمال الكيمياء
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» aplikacje dla windows mobile 6.5
المحاليل الوريدية والشوارد Emptyالخميس أغسطس 04, 2011 8:29 am من طرف زائر

» Opowiadania erotyczne
المحاليل الوريدية والشوارد Emptyالأربعاء أغسطس 03, 2011 2:40 pm من طرف زائر

» Blu-ray to iPad Ripper nick Blu bar DVD movies for iPad
المحاليل الوريدية والشوارد Emptyالأربعاء أغسطس 03, 2011 8:41 am من طرف زائر

» Computer sound only works when plugged in?
المحاليل الوريدية والشوارد Emptyالأربعاء أغسطس 03, 2011 2:52 am من طرف زائر

» free las vegas casino slots
المحاليل الوريدية والشوارد Emptyالثلاثاء أغسطس 02, 2011 11:28 pm من طرف زائر

» This forum back up me thanks
المحاليل الوريدية والشوارد Emptyالثلاثاء أغسطس 02, 2011 5:20 pm من طرف زائر

» burpless fish oil
المحاليل الوريدية والشوارد Emptyالثلاثاء أغسطس 02, 2011 4:23 pm من طرف زائر

» I would like to build my own socail web sight have my own domain name and all.?
المحاليل الوريدية والشوارد Emptyالثلاثاء أغسطس 02, 2011 5:48 am من طرف زائر

» will an Acer brand Monitor work on an Emachines W3619 computer?
المحاليل الوريدية والشوارد Emptyالإثنين أغسطس 01, 2011 7:51 am من طرف زائر

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
احداث منتدى مجاني

 

 المحاليل الوريدية والشوارد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hanodi




تاريخ التسجيل : 23/03/2010

المحاليل الوريدية والشوارد Empty
مُساهمةموضوع: المحاليل الوريدية والشوارد   المحاليل الوريدية والشوارد Emptyالأحد أبريل 04, 2010 2:09 pm

المحاليل الوريدية والشوارد


البوتاسيوم:
تستخدم أملاح البوتاسيوم في معالجة حالات نفاد البوتاسيوم و/أو انخفاض بوتاسيوم الدم.

إن إعاضة شوارد البوتاسيوم تكون ضرورية بشكل خاص في الحالات التالية:
ـ عند المرضى المعالجين بالديجوكسين أو الأدوية المضادة للأنظيمات.
ـ عند مرضى فرط الألدوستيرونية الثانوية (تضيق الشرايين الكلوية ، تشمع الكبد، المتلازمة النفروزية ، قصور القلب الشديد).
ـ عند المرضى الذين يكون ضياع البوتاسيوم عن طريق البراز لديهم كبيراً (حالات الإسهال المزمن المترافق مع سوء الامتصاص أو سوء استخدام الملينات).

كما أن هناك حالات تتطلب تعويضاً احتياطياً لشوارد البوتاسيوم ، فالمسنون يتناولون عادة كميات غير كافية من البوتاسيوم في نظامهم الغذائي وهم يحتاجون تعويض هذا النقص في الوارد (ولكن يحذر من إعطاء أملاح البوتاسيوم للمسنين المصابين بعدم كفاية كلوي لأن ذلك يؤدي لحدوث ارتفاع بوتاسيوم الدم لديهم).

كما لا بد من إعاضة شوارد البوتاسيوم للمرضى المعالجين بالمدرات غير الحافظة للبوتاسيوم والمرضى المعالجين بالستيروئيدات القشرية لمدة طويلة.

ولما كانت أملاح البوتاسيوم المتناولة عن طريق الفم تملك فعلاً مخرشاً للأنبوب الهضمي فإنه ينصح بتناولها مع الطعام أو بعده مباشرة مع كمية وافرة من السوائل .

ويعد ملح كلور البوتاسيوم أكثر أملاح البوتاسيوم استخداماً وذلك لإمكانية تصحيح القلاء بانخفاض كلور الدم الذي يرافق غالباً حالة انخفاض بوتاسيوم الدم باستخدام هذا الملح . وعند وجود حالة حماض استقلابي كالذي يظهر في حالات الحماض الأنبوبي الكلوي يفضل إعطاء ملح بوتاسيوم يملك خواص مقلونة كملح الغلوكونات أو البيكربونات أوالأسيتات.

تتفاوت جرعة البوتاسيوم المتناولة من شخص لآخر تبعاً للحالة ، وتصل جرعة الوقاية من انخفاض بوتاسيوم الدم إلى 50 ميلي مول (4 غ من ملح كلور البوتاسيوم أو 12 غ من ملح غلوكونات البوتاسيوم)،ويمكن أن يحتاج جرعات أعلى في حالات العوز الشديد . وتجدر الإشارة لضرورة ضبط الجرعات اعتماداً على تراكيز شوارد البوتاسيوم في البلاسما بسبب خطر حدوث ارتفاع بوتاسيوم الدم خاصة لدى مرضى القصور الكلوي.

يمكن تناول البوتاسيوم حقناً وريدياً حيث يتم تسريب كلور الصوديوم وكلور البوتاسيوم أو كلور البوتاسيوم والغلوكوز لتصحيح انخفاض بوتاسيوم الدم الشديد وحالات النفاذ، وعندما يكون من غير الممكن تناول كمية كافية من البوتاسيوم عن طريق الفم، في حالات انخفاض بوتاسيوم الدم الحادة، يتم ذلك بتسريب محلول 20 ميلي مول من البوتاسيوم في 500 مل من محلول كلور الصويديوم 0.9 % تسرب ببطء خلال 2-3 ساعات مع مراقبة تخطيط القلب الكهربائي ، وتبلغ الجرعة العظمى المعطاة 2-3 ميلي مول من البوتاسيوم /كغ/24 ساعة.

وتجدر الإشارة أخيراً إلى ضرورة مراقبة قيم بوتاسيوم المصل خلال المعالجة وقطع المعالجة فور ظهور غثيان أو قياء شديدين.

المغنزيوم:
هو مكون أساسي للعديد من الأنزيمات خاصة تلك التي تتدخل في توليد الطاقة ، وتستخدم أملاحه في علاج حالات عوز المغنزيوم وانخفاض مغنزيوم الدم.
ـ انخفاض مغنزيوم الدم:
لما كانت كميات كبيرة من المغنزيوم تفرغ في سوائل الأنبوب المعدي المعوي فإن الضياع المفرط في حالات الإسهال، أو عن طريق الفم ،أو بسبب النواسير يعد أكثر الأسباب المؤدية لانخفاض مغنزيوم الدم شيوعاُ ، ويمكن أن يظهر العوز في الكحولية وعند المعالجة بالمدرات والسيكلوسبورين والأدوية السامة للخلايا الأخرى إضافة لحالات مسجلة للعوز بعد المعالجة بالأمينوغليكوزيدات.

إن انخفاض مغنزيوم الدم غالباً ما يسبب انخفاضاً ثانوياً للكالسيوم
(إمكانية الخلط بينهما) وانخفاضاً لصوديوم وبوتاسيوم الدم .

يترافق انخفاض مغنزيوم الدم العرضي مع عوز 0.5-1 ميلي مول / كغ Mg+2، ويعوض هذا العوز بإعطاء 160 ميلي مول Mg+2 لمدة 5 أيام.

يجب مراقبة تراكيز المغنزيوم البلاسمية لتحديد معدل ومدة التسريب . وتعطى أملاح المغنزيوم فموياً بجرعة 24 ميلي مول
Mg+2/يوم مقسمة على جرعات للوقاية من معاودة العوز، وتعطى جرعات صيانة (في التغذية الوريدية) بالطريق الحشوي 10-20 ميلي مول Mg+2/يوم.

ـ اللانظميات:
ينصح باستخدام كبريتات المغنزيوم للمعالجة الإسعافية للانظميات الشديدة خاصة عند وجود انخفاض في بوتاسيوم الدم (عندما يكون هناك أيضاً انخفاض في مغنزيوم الدم)، أو حدوث عواصف من تسرع القلب البطيني تبدي أمواج نمط Trosades de pointes.

الجرعة الاعتيادية من كبريتات المعنزيوم هي 8 ميلي مول Mg+2 تعطى حقناً وريدياً خلال 10-15 دقيقة (تكرر مرة أخرى عند الضرورة).
ـ احتشاء العضلة القلبية:
هناك دليل يقترح إنقاص الوفيات لدى المرضى الذين يشك بحصول احتشاء عضلة قلبية لديهم بإعطاء كبريتات المغنزيوم حقناً وريدياً بجرعة تحوي 8 ميلي مول Mg+2 خلال 20 دقيقة تتبع بتسريب وريدي لجرعة تحوي 65-72 ميلي مول Mg+2 خلال ال 24 ساعة التالية.


الكالسيوم:
تكون إضافة الكالسيوم ضرورية في حال نقص الوارد الغذائي منه .

وتختلف لحاجة لهذه الإضافات حسب العمر وتكون أعلى نسبياً في سن الطفولة ، وفي فترة الحمل والإرضاع بسبب زيادة المتطلب من الكالسيوم ، وعند كبار السن بسبب قصور الامتصاص ويتضاعف المقدار اليومي الموصى به في حالات ترقق العظام لإنقاص معدل ضياع العظم.

في حالات التكزز الناجم عن انخفاض كالسيوم الدم تعطى جرعات بدئية من غلوكونات الكالسيوم(حاوية 2,25 ميلي مول Ca+2) بالحقن الوريدي تتبع تسريب مستمر لجرعات من غلوكونات الكالسيوم (حاوية 9 ميلي مول Ca+2/يوم) إن هذا النظام يمكن إستخدامه أيضاً بشكل مباشر (ولكن مؤقت) لإنقاص التأثيرات السامة لفرط بوتاسيوم الدم.

يمكن استخدام كربونات الكالسيوم كعامل رابط للفوسفات عن طريق الفم لإنقاص امتصاص الفوسفات من الأمعاء عند مرضى فرط فوسفات الدم، ومرضى القصور الكلوي المزمن بهدف الوقاية من تطور الحثل العظمي الكلوي بجرعات 2,5-17 غ/يوم مقسمة على جرعات مع الوجبات، تضبط الجرعة لكل شخص وذلك حسب الوارد الغذائي من الفوسفات وركيز الفوسفات البلازمي .

كما تستخدم كربونات الكالسيوم لخواصها المضادة للحموضة بجرعات تصل حتى 1غ عن طريق الفم ، تعطى عادة بالمشاركة مع الأدوية المضادة للحموضة الحاوية على المغنزيوم.

يبلغ المقدار اليومي الموصى به من الكالسيوم للبالغين (الذكور والإناث)800-1200 ملغ، للحوامل والمرضعات 1200ملغ.
الفلور:
يستخدم الفلوز للوقاية من حدوث تنخر الأسنان ، وتضبط الجرعة اعتماداً على محتوى الماء من الفلور ، ومن الضروري استعمال المضغوطات الحاوية عليه بشكل سليم للحصول على الفائدة المرجوة منها ويجب لذلك مص تلك المضغوطات قبل بلعها حتى يصل تأثير الفلور إلى اللويحاء والميناء.


الصوديوم:
يستخدم كلور الصوديوم في معالجة حالات نفاد الحجم خارج الخلوي ونفاد الصوديوم .

تعطى جرعات من كلور الصوديوم 1-2 غ كإعاضة فموية 3 مرات /يوم وذلك تبعاً لحالة الفرد، ويمكن أن تزداد الجرعة حتى 12 غ في الحالات الشديدة.

تحدد تراكيز محاليل كلور الصوديوم المستخدمة بالطريق الوريدي بعدة عوامل: العمر ، الوزن، الحالة السريرية للمريض ، وحالة الإماهة لدى المريض.

في حالات النفاد الشديد تعطى 2-3 ليترات من كلور الصوديوم 0.9 % تسرب خلال 2-3 ساعات ومن ثم تسرب بمعدل أبطأ ، ويمكن استعمال محاليل عالية الضغط الحلولي من كلور الصوديوم لدى المرضى الذين يعانون من انخفاض حاد في بوتاسيوم الدم، كما أن محاليل منخفضة الضغط الحلولي منه (0.18% -0.45%) يمكن أن تعطى في بعض الحالات لتعويض السوائل وفي حالات ارتفاع صوديوم الدم .

كما تستخدم المحاليل المعادلة للتوتر من كلور الصوديوم كناقل أوممدد لأدوية أخرى تعطى عن طريق الوريد أو بالحقن تحت الجلد.

يلجأ في حال وجود نفاد مشترك للصوديوم والماء إلى محلول من كلور الصوديوم 0.9 % والغلوكوز 5% ،إذ إن مزيجاً (حجم/حجم) من هذين المحلولين يسمح لكمية من الماء الخالية من الصوديوم دخول خلايا الجسم التي تعاني من فقد الإماهة في حين يبقى كلور الصوديوم وحجم من الماء خارج الخلايا.

يمكن أن يظهر نفاد مشترك لكل من الصوديوم ، البوتاسيوم ، والكلور كما في حالات الإسهال الشديدة أو القياء المعند ، ويتم التعويض بإعطاء كلور الصوديوم 0.9 % بالتسريب الوريدي والغلوكوز 5% مع كمية مناسبة من البوتاسيوم.الغلوكوز:
تستخدم محاليل من الغلوكوز 5% من أجل تعويض خسارة الماء غير المصحوبة بضياع للكهارل ، كما في حالات الحميات ، فرط نشاط الدرق ، وفي بعض الحالات الكلوية المضيعة للماء غير الشائعة كالبيلة التفهة وفرط كالسيوم الدم.

ويختلف حجم محلول الغلوكوز الذي يحتاج إليه لتعويض النقص حسب شدة الاضطراب ويتراوح عادة بين 2-6 ليترات.

وتعطى محاليل الغلوكوز أيضاً مع الكالسيوم، البيكربونات ، والأنسولين للتدبير الإسعافي لحالة انخفاض بوتاسيوم الدم ، وتعطى أيضاً بعد تصحيح ارتفاع سكر الدم ، وخلال معالجة الحماض الخلوني السكري وذلك بالمشاركة مع التسريب المستمر للأنسولين.


البيكربونات واللاكتات:
تستخدم بيكربونات الصوديوم من أجل ضبط حالات الحماض الاستقلابي الشديدة (كما في القصور الكلوي) .

ولما كانت هذه الحالة تترافق عادة بنفاد للصوديوم فإنه من الضروري أولاً تسريب محلول معادل للتوتر من كلور الصوديوم شريطة ألا يكون هناك إصابة كلوية أولية وألا تكون درجة الحماض شديدة لدرجة تسببها بقصور في وظيفة الكلية، يكون إعطاء محلول معادل للتوتر من كلور الصوديوم في مثل هذه الحالات كافياً حيث يحفظ قدرة الكلية على توليد البيكربونات.

في الحماض الكلوي أو في حالات الحماض الاستقلابية الشديدة يسرب محلول 1.26 % من بيكربونات الصوديوم مع محلول معادل للتوتر من كلور الصوديوم عندما يبقى الحماض غير مستجيب لتصحيح نقص الأكسجة أو نفاد السوائل ، ويحتاج في هذه الحالات إلى حجم كلي من 6 ليترات (4 ليترات من كلور الصوديوم) في حالات الصدمة الشديدة التي تعزى إلى توقف القلب على سبيل المثال يمكن أن يتطور حماض استقلابي غير متصاحب مع نفاد الصوديوم ، في مثل هذه الحالات يفضل إعطاء حجم قليل من محلول عالي التوتر من بيكربونات الصوديوم (50 مل من محلول 8،4 % عن طريق الوريد) تستخدم أيضاً بيكربونات الصوديوم لتدبير الحالات الإسعافية لفرط بوتاسيوم الدم وتحريض قبط البوتاسيوم لداخل الخلايا.

يفضل الإعطاء الفموي لبيكربونات البوتاسيوم في حالات الحماض الخفيف العائد لفرط الكلور في الدم المترافق مع عوز البوتاسيوم ، ولكن الأعواز الشديدة والحادة يجب ان تدبر بالحقن الوريدي ، وهي إلى جانب ذلك تفيد في إذابة حصيات حمض البول والوقاية من تشكل حصيات جديدة ، كما تقوم بقلونة البول لطرح الفائض من حمض البول خلال المعالجة بأدوية السرطان الكيميائية.

يمكن استخدام لاكتات الصوديوم كبديل للبيكربونات لتصحيح الحماض الاستقلابي ولكن لا ينصح باستخدامها بشكل واسع بسبب خطر حدوث حماض لبني خاصة عند المرضى الذين يعانون من قصور الوظيفة الكبدية وفقر في تروية الأنسجة.

كما تستطيع بيكربونات الصوديوم وبيكربونات البوتاسيوم أن تعدل المفرز الحمضي في القناة المعدية المعوية ولذلك فهي تستخدم بشكل واسع في المستحضرات المضادة للحموضة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المحاليل الوريدية والشوارد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» *...المحاليل ...*
» انواع المحاليل
» المحاليل المائية والأحماض والقواعد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الكيمياء :: منتديات الكيمياء :: قسم التجارب الكيميائيه-
انتقل الى: